مطبعة المصحف الشريف
-
العاملون في المجمع
يعمل بالمجمَّع (١١۰۰) شخص بين علماء وأساتذة جامعات وفنيِّين وإداريِّين، ونسبة السُّعوديين منهم تصل إلى حوالي (٨٧%).
-
مشاركات مهمة للمجمع
بمناسبة المشاركة في الاحتفال بالذِّكرى المئويَّة لتأسيس المملكة، أصدر المجمَّع كتاباً عنوانه «مجمَّع الملك فهد لطباعة المصحف الشَّريف ثمرة من ثمرات تأسيس المملكة العربيَّة السعوديَّة»، ويأتي هذا الكتاب مساهمةً من المجمَّع في الاحتفال بالذِّكرى المئوية لتأسيس المملكة على يد المغفور له الملك عبد العزيز بن عبد الرَّحمن الفيصل آل سعود.
-
جوائز أحرزها المجمع
فاز المجمَّع بخمس جوائز محليَّة وخارجيَّة مرتَّبة تاريخيّاً.
-
عناية المجمَّع بالأشخاص ذوي الإعاقة
سخَّرت المملكة العربيَّة السعوديَّة كلَّ إمكاناتِها لخدمة علوم الشَّريعة ونشرها، والدَّعوةِ إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأَولَت القرآن الكريم وكلَّ ما يختصُّ به عنايةً كبيرةً وموفَّقة، برزت آثارها في ميادين شتَّى، ولمَسها القريب والبعيد، ومنها رعايتها للأشخاص ذوي الإعاقة في العديد من المراكز والمؤسَّسات والجمعيَّات والمسابقات، كمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، ومؤسسة سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيريَّة، وجمعية الأطفال المعاقين، ومسابقة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال المعوقين، وغيرها.
-
اللجنة العلمية لمراجعة المصحف الشريف
تُعنى بمراجعة المصاحف حال خَطِّ خطَّاط المجمَّع لها، وخلال الضَّبط وبعده على أُمّات كتب القراءات، والرَّسم، والضَّبط، والفواصل، والوقف والابتداء، والتَّفسير. وتظلُّ المراجعة مستمرَّة من قبل اللَّجنة العلميَّة في جميع مراحل الإعداد والتَّحضير حتى تأذن بالبدء بطباعة المصحف، كما تبدي الرَّأي في المصاحف المخطوطة والمطبوعة التي تُرسل إلى المجمَّع من داخل المملكة وخارجها.